







……………………..
ثلوج دير الزور الشهيرة … حتى قالوا :(ميت* عجة ولا ثلجة )..
.● برواية الآباء وقبلهم الأجداد وما عاصرناه :
♡ثلجة 1933 م .. وتجمدت فيها مياه نهر الفرات بفرعيه ..ويقال أن الفرع الصغير عبر من فوق سطحه مشيا إلى الحويقة ..
♡ثلجة 1950 م..رافقها قحط ..وتجمدت مياه الفرع الصغير .. وأطراف الفرع الكبير
♡ثلجة 1992م ..رافقها برودة دون قحيط ..حتى أن الثلوج بقيت على الأسطحة ، والاحواش
لمدة ثلاثة أيام
⊙-ثلجة 1993م ..رافقها قحيط في ساعات الصباح الأولى ..
- -العوامل المشتركة بين الثلجات الثلاث..
– بإعتبار أن أغلب البيوت عربية تراكمت الثلوج لأكثر من 70سم وخصوصًا في الزوايا ، والمواقع المكشوفة والتي تشكل وسط أو فناء المنزل تراوح الوسطي / 40-30سم/.
أما في الشوارع حدثت حالات انزلاق كثيرة للأفراد ، وبعض حوادث الموتورات”الدراجات النارية”…وكذلك البسكليتات “الدراجات الهوائية”وتم نقل الكثير منها إلى المشافي
واستنفرت المشافي لاستقبال الإصابات ..وعطلت جميع المدارس لمدة ثلاثة أيام ..
وأغلب الدوائر أيضا شلت حركتها ..
– وانقطعت الكهرباء ..وتفجرت بعض مواسير المياه ..وتوقفت معظم الأفران عن العمل .
وكثير من لا يعرف الطرقات غرق في حفرها ..
- -أما رواية الآباء عن ثلجات الخمسينيات ..فهي ليست بأحسن حال عن ثلجتي التسعينيات من القرن العشرين الماضي ..
- -قالت النساء الديريات “وخاصة كبار السن” الحبابات :
…{.ميت عجه ولاثلجه }.؟؟؟؟
– الثلج يحتاج إلى تكسير وزحك وحك ببرودة جو تحمر بها الأيدي ويزرق ويرتجف الجسم
ويكاد الدم يتجمد أيضا بالعروق ..
– ويقولون وقتها : [[محلاك يل العجاج كنس ورش وشطف عل ماشي ولا أبوك ولا أبو الشيطان ]].



