
ظاهرة في دير الزور..
ظاهرة تستحق الشكر لمن قام عليها.. “يرجون تجارة لن تبور”
يطرق بابك ليلا.. لا تعرف الطارق.. يفاجئك شاب أو طفل بكيس من (اللحم).. ويمضي إلى الجوار الآخرين..
نوع من التكافل الاجتماعي في ظل هذه الظر وف الصعبة ذات العبء المادي , مع قلة العمل(بسبب الكورونا)..
– ويبقى الخير في أهل الدير أهل الشيمة والكرم.
-“وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور”
– هؤلاء بالتأكيد ليسوا من جماعة صورني .
لذلك وضعت صورة لنبات الكنه(يسمى بالدير الزنبق: الصورة بعدستي)..
جعل الله جميع أيامكم ورودا وزنابق ورياحين جنة… رمضان كريم
